والإجراءات والتفعيل للأنطمة واللوائح والتوجيهات والإرتقاء بمستويات الطلاب .
5 ـ الإهتمام بمستوى الأداء للإداريين والمعلمين من خلال المتابعة الفاعلة وإيجاد الإجراءات التصحيحية اللازمة وتنفيذ برامج التدريب المتقنة والمستمرة والتأهيل الجيد .
6 ـ إتخاذ كافة الإجراءات الوقائية لتلافي الأخطاء قبل وقوعها ورفع درجة الثقة في العاملين وفي مستوى الجودة التي حققتها المدارس والعمل على تحسينها بصفة مستمرة .
7 ـ الوقوف على المشكلات التربوية والتعليمية
في الميدان ، ودراسة هذه المشكلات وتحليلها بالأساليب والطرق العلمية واقتراح الحلول المناسبة لها ومتابعة تنفيذها في المدارس التي تطبق نظام الجودة مع تعزيز الإيجابيات والعمل على تلافي السلبيات .
8 ـ التواصل التربوي مع الجهات الحكومية والأهلية التي تطبق نظام الجودة والتعاون معها لتحديث برامج الجودة وتطويرها بما يتفق مع النظام التربوي والتعليمي العام .
فـوائـد الـجـودة فـي الـتعـلـيـم
1 ـ ضبط وتطوير النظام الإداري في المدرسة
نتيجة وضوح الأدوار وتحديد المسئوليات .
2 ـ الإرتقاء بمستوى الطلاب في جميع الجوانب الجسمية والعقلية والإجتماعية والنفسية والروحية .
3 ـ ضبط شكاوي ومشكلات الطلاب وأولياء أمورهم والإقلال منها ووضع الحلول المناسبة لها .
4 ـ زيادة الكفاءة التعليمية ورفع مستوى الأداء
لجميع الإداريين والمعلمين في المدرسة .
5 ـ الوفاء بمتطلبات الطلاب وأولياء أمورهم والمجتمع .
6 ـ توفير جو من التفاهم والتعاون والعلاقات الإنسانية السليمة بين جميع العاملين في المدرسة .
7 ـ تمكين إدارة المدرسة من تحليل المشكلات بالطرق العلمية الصحيحة والتعامل معها من خلال الإجراءات التصحيحية والوقائية لمنع حدوثها مستقبلاً .
8 ـ رفع مستوى الوعي لدى الطلاب وأولياء أمورهم تجاه المدرسة من خلال إبراز الإلتزام بنظام الجودة .
9 ـ الترابط والتكامل بين جميع الإداريين والمعلمين في المدرسة والعمل عن طريق الفريق وروح الفريق .
10 ـ تطبيق نظام الجودة بمنح المدرسة الإحترام والتقدير المحلي والإعتراف العالمي .
أخيراً وليس آخراً إن الإستثمار في التعليم هو أغلى أنواع الإستثمار ، وقد أكد البنك الدولي أن الدولة التي تنفق على الطالب من أجل التعليم 500 دولاراً فأقل في العام لا يتحقق فيها أي نمو إقتصادي بينما الدول التي تنفق أكثر من 500 دولاراً ينطلق فيها النمو الإقتصادي .
إن أهم آليات تحقيق الجودة تعزيز التقويم الذاتي الداخلي على كل المستويات في المدرسة والتدريب المستمر لكل الكادر التعليمي وإعتماد أسلوب التقويم الخارجي المحايد الشفاف الذي يعطي ثقة للمعلمين ويمدهم بالخبرات الخارجية
وبالمقارنة بين عمليتي التقويم ( الداخلي والخارجي) تستطيع المدرسة أن تحدد أين هي من رؤيتها ورسالتها التي تسعى إلى تحقيقها دون أي إعتبارات ذاتية أو عاطفية
5 ـ الإهتمام بمستوى الأداء للإداريين والمعلمين من خلال المتابعة الفاعلة وإيجاد الإجراءات التصحيحية اللازمة وتنفيذ برامج التدريب المتقنة والمستمرة والتأهيل الجيد .
6 ـ إتخاذ كافة الإجراءات الوقائية لتلافي الأخطاء قبل وقوعها ورفع درجة الثقة في العاملين وفي مستوى الجودة التي حققتها المدارس والعمل على تحسينها بصفة مستمرة .
7 ـ الوقوف على المشكلات التربوية والتعليمية
في الميدان ، ودراسة هذه المشكلات وتحليلها بالأساليب والطرق العلمية واقتراح الحلول المناسبة لها ومتابعة تنفيذها في المدارس التي تطبق نظام الجودة مع تعزيز الإيجابيات والعمل على تلافي السلبيات .
8 ـ التواصل التربوي مع الجهات الحكومية والأهلية التي تطبق نظام الجودة والتعاون معها لتحديث برامج الجودة وتطويرها بما يتفق مع النظام التربوي والتعليمي العام .
فـوائـد الـجـودة فـي الـتعـلـيـم
1 ـ ضبط وتطوير النظام الإداري في المدرسة
نتيجة وضوح الأدوار وتحديد المسئوليات .
2 ـ الإرتقاء بمستوى الطلاب في جميع الجوانب الجسمية والعقلية والإجتماعية والنفسية والروحية .
3 ـ ضبط شكاوي ومشكلات الطلاب وأولياء أمورهم والإقلال منها ووضع الحلول المناسبة لها .
4 ـ زيادة الكفاءة التعليمية ورفع مستوى الأداء
لجميع الإداريين والمعلمين في المدرسة .
5 ـ الوفاء بمتطلبات الطلاب وأولياء أمورهم والمجتمع .
6 ـ توفير جو من التفاهم والتعاون والعلاقات الإنسانية السليمة بين جميع العاملين في المدرسة .
7 ـ تمكين إدارة المدرسة من تحليل المشكلات بالطرق العلمية الصحيحة والتعامل معها من خلال الإجراءات التصحيحية والوقائية لمنع حدوثها مستقبلاً .
8 ـ رفع مستوى الوعي لدى الطلاب وأولياء أمورهم تجاه المدرسة من خلال إبراز الإلتزام بنظام الجودة .
9 ـ الترابط والتكامل بين جميع الإداريين والمعلمين في المدرسة والعمل عن طريق الفريق وروح الفريق .
10 ـ تطبيق نظام الجودة بمنح المدرسة الإحترام والتقدير المحلي والإعتراف العالمي .
أخيراً وليس آخراً إن الإستثمار في التعليم هو أغلى أنواع الإستثمار ، وقد أكد البنك الدولي أن الدولة التي تنفق على الطالب من أجل التعليم 500 دولاراً فأقل في العام لا يتحقق فيها أي نمو إقتصادي بينما الدول التي تنفق أكثر من 500 دولاراً ينطلق فيها النمو الإقتصادي .
إن أهم آليات تحقيق الجودة تعزيز التقويم الذاتي الداخلي على كل المستويات في المدرسة والتدريب المستمر لكل الكادر التعليمي وإعتماد أسلوب التقويم الخارجي المحايد الشفاف الذي يعطي ثقة للمعلمين ويمدهم بالخبرات الخارجية
وبالمقارنة بين عمليتي التقويم ( الداخلي والخارجي) تستطيع المدرسة أن تحدد أين هي من رؤيتها ورسالتها التي تسعى إلى تحقيقها دون أي إعتبارات ذاتية أو عاطفية