يوصف المسرح بأنه أبو الفنون نظرا للدور الكبير الذي يلعبه في حياة الشعوب ثقافيا واجتماعيا إلى غير ذلك من المجالات المتنوعة..
وهو ما يعكس الاهتمام البالغ الذي يحظى به من قبل الخاصة والعامة . والمسرح المدرسي بصفته وسيلة تربوية وتعليمية تجمع بين الترفيه والتثقيف يتطلب منا جميعا الاهتمام به واستثماره لإبراز المواهب وتنمية القدرات وتوعية الطلبة وزرع المفاهيم الدينية والاجتماعية والوطنية في نفوسهم على مدار العام والعمل بقدر الإمكان على إعطاء العمل المسرحي حقه من العناية كتابة وأداء وإخراجا ليؤدي رسالته السامية على أكمل وجه .
وهو ما يعكس الاهتمام البالغ الذي يحظى به من قبل الخاصة والعامة . والمسرح المدرسي بصفته وسيلة تربوية وتعليمية تجمع بين الترفيه والتثقيف يتطلب منا جميعا الاهتمام به واستثماره لإبراز المواهب وتنمية القدرات وتوعية الطلبة وزرع المفاهيم الدينية والاجتماعية والوطنية في نفوسهم على مدار العام والعمل بقدر الإمكان على إعطاء العمل المسرحي حقه من العناية كتابة وأداء وإخراجا ليؤدي رسالته السامية على أكمل وجه .