رونالدينيو: أنه شيء محبط بالفعل، لاسيما وأنك تؤدي المران طيلة الاسبوع وتفعل أفضل ما في وسعك، لكنك تكتشف فيما بعد أن ذلك لم يكن كافياً لتحقيق أهدافك. لقد قلت مراراً أن الكرة القدم هي رفيقة دربي، وستبقى هكذا مادمت أمارس هذه اللعبة. لكن هناك ثمة أشياء أخرى رائعة في حياتي ولكل شيء قيمته الكبيرة إذا حان وقته. الكرة هي رفيقة دربي، لذلك فإني أعاملها بكل حب وحنان.
هناك علاقة وطيدة لكل من قدمك ورأسك وصدرك بكرة القدم. ترى ما سبب ذلك؟
أني أمارس رياضة كرة القدم منذ الطفولة. لقد عشقت لعب الكرة منذ الصغر وكنت أشاهد أخي الأكبر روبرتو، الذي كان أيضاً من المحترفين، وهو يمارس هذه الرياضة. وكان أبناء عمي يحبون أيضاً هذه اللعبة. وعلى هذا النحو نما حبي لكرة القدم حتى أصبحت أعاملها الآن بكثير من الحب والألفة.
ما هو الدور، الذي ساهمت به عائلتك في إطار نجاحك الكوري؟
لعائلتي الفضل الأساسي في نجاحي، فلقد حققت ما أنا عليه الآن بفضلها. وأنا على استعداد تام بأن أضحي بكل شيء وأن أبدء مجدداً من نقطة الصفر من أجل عائلتي، فهي الأهم في حياتي.
نصف عائلتك يقيم في برشلونه، حيث قمت بتجديد عقدك احترافك في برشلونه حتى عام 2010 وتحديد مبلغ 125 مليون يورو كشرط للانتقال منه إلى فريق آخر. ترى ماذا يميز فريق اف سي برشلونه عن الفرق الأخرى، التي ترغب في ضمك إلى صفوفها؟
عندما انتقلت من فريق باريس سان جيرمان إلى هنا استقبلني الفريق على نحو لم أتوقعه. وقبل ارتدائي لقميص فريق برشلونه وقبل مشاركتي في أول مباراة استقبلني 35 ألف مشاهد بالهتافات الحارة والحفاوة البالغة. ومن اللحظة الأولى شعرت بالفرق. وبسبب مشاعر الود هذه وكرم الضيافة لا يمكنني ان أتخيل ترك هذا الفريق في يوم من الأيام.
يقول مشجعو نادي برشلونه أنك تضفي السحر على رياضة كرة القدم. ما هو سر تعلق الجماهير بك؟
إنني أشعر هنا كما لو كنت في بيتي. فأنا أمارس لعبة كرة القدم في المعلب كما لو كنت أمارسها في حديقة منزلي وكما لو كانت عائلتي تحيط بي. وعائلتي هنا تتكون من 100 ألف شخص. ليس هناك ما هو أفضل من أن تشعر أن 100 ألف شخص يكنون لك مشاعر الحب وأنهم يعملون على إسعادك في كل مباراة. إنني لا أفتقد أي شيء هنا. وأفعل أكثر شيء أحبه وهو لعب كرة القدم لأقوم من خلال ذلك بإسعاد الجماهير.
هل تنوي إنهاء مشوارك الكروي هنا؟
لا أستطيع أن أتخيل مكاناً آخراً لذلك غير برشلونه. فنحن ننافس الفرق الأخرى سنوياً على لقب البطولة. ولدينا فرص جيدة جداً والفريق رائع جداً. وطالما أن هناك كل هذه المقومات متوفرة فإني أرغب في البقاء لأطول مدة ممكنة ضمن فريق برشلونه.
هناك أيضاً بعض اللحظات غير السعيدة في رياضة كرة القدم. فلقد حدث مؤخراً أن هدد اتوو زميلك في الفريق بالانسحاب من إحدى المباريات في زار جوسا بعد تعرض للإهانة والشتائم العنصرية من قبل الجمهور. ما هي أسباب العنصرية في رياضة كرة القدم من وجهة نطرك؟
إنه حقاً لشيء مؤسف. ونحن نعمل على نقل رسالة مضمونها أن نرفض العنصرية في رياضة كرة القدم. ونتمنى أن تنتهي هذه المشكلة في أقرب وقت ممكن. لقد شعرنا جميعاً في برشلونه بالحزن بسبب ما تعرض له اتوو، ونتمنى ألا يتكرر ذلك مرة أخرى. ومن الطبيعي أن يتوجه المشجعون إلى الملعب ليقضوا وقتاً ممتعاً ويشجعوا فريقهم ليتركوا المعلب وهم سعداء. إن كل الناس سواسية وذلك بغض النظر عن لون بشرتهم أو عن جنسهم أو عن أي شيء آخر. وكلنا يفعل كل ما في وسعه لإسعاد الجماهير.
هناك علاقة وطيدة لكل من قدمك ورأسك وصدرك بكرة القدم. ترى ما سبب ذلك؟
أني أمارس رياضة كرة القدم منذ الطفولة. لقد عشقت لعب الكرة منذ الصغر وكنت أشاهد أخي الأكبر روبرتو، الذي كان أيضاً من المحترفين، وهو يمارس هذه الرياضة. وكان أبناء عمي يحبون أيضاً هذه اللعبة. وعلى هذا النحو نما حبي لكرة القدم حتى أصبحت أعاملها الآن بكثير من الحب والألفة.
ما هو الدور، الذي ساهمت به عائلتك في إطار نجاحك الكوري؟
لعائلتي الفضل الأساسي في نجاحي، فلقد حققت ما أنا عليه الآن بفضلها. وأنا على استعداد تام بأن أضحي بكل شيء وأن أبدء مجدداً من نقطة الصفر من أجل عائلتي، فهي الأهم في حياتي.
نصف عائلتك يقيم في برشلونه، حيث قمت بتجديد عقدك احترافك في برشلونه حتى عام 2010 وتحديد مبلغ 125 مليون يورو كشرط للانتقال منه إلى فريق آخر. ترى ماذا يميز فريق اف سي برشلونه عن الفرق الأخرى، التي ترغب في ضمك إلى صفوفها؟
عندما انتقلت من فريق باريس سان جيرمان إلى هنا استقبلني الفريق على نحو لم أتوقعه. وقبل ارتدائي لقميص فريق برشلونه وقبل مشاركتي في أول مباراة استقبلني 35 ألف مشاهد بالهتافات الحارة والحفاوة البالغة. ومن اللحظة الأولى شعرت بالفرق. وبسبب مشاعر الود هذه وكرم الضيافة لا يمكنني ان أتخيل ترك هذا الفريق في يوم من الأيام.
يقول مشجعو نادي برشلونه أنك تضفي السحر على رياضة كرة القدم. ما هو سر تعلق الجماهير بك؟
إنني أشعر هنا كما لو كنت في بيتي. فأنا أمارس لعبة كرة القدم في المعلب كما لو كنت أمارسها في حديقة منزلي وكما لو كانت عائلتي تحيط بي. وعائلتي هنا تتكون من 100 ألف شخص. ليس هناك ما هو أفضل من أن تشعر أن 100 ألف شخص يكنون لك مشاعر الحب وأنهم يعملون على إسعادك في كل مباراة. إنني لا أفتقد أي شيء هنا. وأفعل أكثر شيء أحبه وهو لعب كرة القدم لأقوم من خلال ذلك بإسعاد الجماهير.
هل تنوي إنهاء مشوارك الكروي هنا؟
لا أستطيع أن أتخيل مكاناً آخراً لذلك غير برشلونه. فنحن ننافس الفرق الأخرى سنوياً على لقب البطولة. ولدينا فرص جيدة جداً والفريق رائع جداً. وطالما أن هناك كل هذه المقومات متوفرة فإني أرغب في البقاء لأطول مدة ممكنة ضمن فريق برشلونه.
هناك أيضاً بعض اللحظات غير السعيدة في رياضة كرة القدم. فلقد حدث مؤخراً أن هدد اتوو زميلك في الفريق بالانسحاب من إحدى المباريات في زار جوسا بعد تعرض للإهانة والشتائم العنصرية من قبل الجمهور. ما هي أسباب العنصرية في رياضة كرة القدم من وجهة نطرك؟
إنه حقاً لشيء مؤسف. ونحن نعمل على نقل رسالة مضمونها أن نرفض العنصرية في رياضة كرة القدم. ونتمنى أن تنتهي هذه المشكلة في أقرب وقت ممكن. لقد شعرنا جميعاً في برشلونه بالحزن بسبب ما تعرض له اتوو، ونتمنى ألا يتكرر ذلك مرة أخرى. ومن الطبيعي أن يتوجه المشجعون إلى الملعب ليقضوا وقتاً ممتعاً ويشجعوا فريقهم ليتركوا المعلب وهم سعداء. إن كل الناس سواسية وذلك بغض النظر عن لون بشرتهم أو عن جنسهم أو عن أي شيء آخر. وكلنا يفعل كل ما في وسعه لإسعاد الجماهير.